بشائر وردية حملتها الاسابيع الاخيرة في القطاع السياحي لمدينة بعلبك، كما يأمل اهالي المدينة، لا سيما من انتظر وينتظر الموسم السياحي منهم. زوار كثر وفدوا الى المدينة وقلعتها ليبشروا بأن المنطقة مقبلة على "أيام عز بعد فاقة".
مدينة الاعمدة الخالدة والهياكل الجبارة والقلعة الفريدة والجامع الكبير ومدينة راس العين، تصارع كل يوم ما يمر عليها من ازمات، وتبقى شامخة، عمرها من عمر الزمان مرت عليها عاديات الطبيعة والغزوات، وعبرت من خلالها الجيوش والجبابرة، لكنها أبت الا ان تبقى مدينة "الشمس الخالدة" فهي رمز للفن، آية للجمال.
مدينة ليست ملكا لاهلها فقط، ولا لوطنها فحسب بل هي مدينة للتاريخ وللتراث الانساني بكامله، واعلان تعيين محافظ لها اوائل الشهر الجاري، يعيد بسمة الحياة لها، لتعطي العالم وزائريها صورة بلد، ولان هذه المدينة تستحق من الوطن الكثير.

I didn't think there was a civil https://writemypaper4me.org/ discourse


مواضيع مرتبطة

التعليقات


الاستفتاء

الاكثر تفاعل

اعلان ممول


المواقع الإجتماعية

القائمة البريدية